الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل

الاميرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
snow white
snow white
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
الجوزاء
الحصان
عدد المساهمات : 4862
عدد النقاط : 9302
العمر : 33
البلد : اسكندرية
العمل/الترفيه : جامعى
المزاج : هادىء
https://elamerat.yoo7.com

اعراب سورة البقرة من الاية 126الى الاية140 Empty اعراب سورة البقرة من الاية 126الى الاية140

الأربعاء 8 يوليو - 15:46
آ‏:‏126 ‏{‏وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَنْ كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ‏}‏

‏"‏من آمن‏"‏‏:‏ ‏"‏مَنْ‏"‏ بدل من ‏"‏أهله‏"‏ في محل نصب، والجار ‏"‏منهم‏"‏ متعلق بحال من الضمير في ‏"‏آمن‏"‏‏.‏ و ‏"‏مَنْ‏"‏ الثانية موصولة مفعول به لفعل محذوف، تقديره‏:‏ وأرزق من كفر، ومقول القول مقدر أي‏:‏ قال‏:‏ أرزقه وأرزق من كفر‏.‏ وجملة ‏"‏فأمتعه‏"‏ معطوفة على المقدرة أي‏:‏ أرزق من كفر فأمتعه‏.‏ و‏"‏قليلا‏"‏ نائب مفعول مطلق‏.‏ والمخصوص بالذم محذوف أي‏:‏ النار، والجملة مستأنفة‏.‏

20

آ‏:‏127 ‏{‏وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‏}‏

جملة ‏"‏ربنا تقبل منا‏"‏ مفعول به على إضمار القول، وذلك القول حال، والتقدير‏:‏ قائلين‏.‏ وجملة ‏"‏تقبَّل‏"‏ جواب النداء مستأنفة، وكذا جملة ‏"‏إنك أنت السميع‏"‏ فهي مستأنفة في حيز القول، و ‏"‏أنت‏"‏ توكيد للكاف في ‏"‏إنك‏"‏‏.‏

آ‏:‏128 ‏{‏رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ‏}‏

جملة ‏"‏ربنا‏"‏ اعتراضية لا محل لها، وجملة ‏"‏واجعلنا‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏تقبَّل‏"‏ السابقة‏.‏ والجار ‏"‏من ذريتنا‏"‏ متعلق بصفة لموصوف محذوف هو مفعول أول، والتقدير‏:‏ واجعل فريقا كائنا من ذريتنا أمة مسلمة‏.‏ و ‏"‏أمة‏"‏ مفعول ثانٍ للفعل المقدر‏.‏

آ‏:‏129 ‏{‏رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ‏}‏

جملة ‏"‏ربنا‏"‏ معترضة، وجملة ‏"‏وابعث‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏وتب‏"‏‏.‏ وجملة ‏"‏يتلو‏"‏ نعت لـ ‏"‏رسولا‏"‏‏.‏

آ‏:‏130 ‏{‏وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ‏}‏

جملة ‏"‏ومن يرغب‏"‏ مستأنفة، و‏"‏مَن‏"‏ اسم استفهام مبتدأ، وجملة ‏"‏يرغب‏"‏ خبر، و ‏"‏مَن‏"‏ اسم موصول بدل من الضمير في ‏"‏يرغب‏"‏، و ‏"‏نفسه‏"‏ مفعول به، لأنَّ ‏"‏سفه نفسه‏"‏ يعني امتهنها، وجملة ‏"‏لقد اصطفيناه‏"‏ جواب قسم مقدر، والجار ‏"‏في الآخرة‏"‏ متعلق بالصالحين، ويُغتفر في المجرور ما لا يُغتفر في غيره، وجملة ‏"‏وإنه في الآخرة ‏.‏‏.‏‏.‏‏"‏ معطوفة على جواب القسم لا محل لها‏.‏

آ‏:‏131 ‏{‏إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ‏}‏

‏"‏إذ‏"‏ ظرف متعلق بـ‏"‏قال‏"‏ الثانية أي‏:‏ قال أسلمت وقت قول الله له‏:‏ أسلم‏.‏ وجملة ‏"‏قال‏"‏ الثانية استئنافية لا محل لها‏.‏

آ‏:‏132 ‏{‏وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ‏}‏

جملة ‏"‏يا بني إن الله‏"‏ تفسيرية للوصية‏.‏ قوله ‏"‏فلا تموتن‏"‏‏:‏ الفاء واقعة في جواب شرط مقدر، أي‏:‏ إن كان الأمر كذلك فلا و ‏"‏لا‏"‏ ناهية جازمة، والفعل مجزوم بحذف النون لأنه من الأفعال الخمسة، وثبتت النون الثانية للتوكيد، ولما حذفت نون الرفع التقى ساكنان‏:‏ الواو والنون الأولى المدغمة، فحذفت الواو لالتقاء الساكنين، وبقيت الضمة تدل عليها، ولم يُبْنَ الفعل على الرغم من لحاق نون التوكيد به؛ لأنها لم تباشره لوجود الفاصل المقدر وهو الواو‏.‏ جملة ‏"‏وأنتم مسلمون‏"‏ حالية من الواو المقدرة في ‏"‏تموتن‏"‏‏.‏

آ‏:‏133 ‏{‏أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ‏}‏

‏"‏أم‏"‏ المنقطعة بمعنى‏:‏ بل والهمزة، و ‏"‏إذ‏"‏ متعلق بشهداء، و ‏"‏إذ‏"‏ الثانية بدل من الأولى‏.‏ ‏"‏إبراهيم‏"‏ بدل من ‏"‏آبائك‏"‏، و ‏"‏إلها‏"‏ حال منصوبة، وجملة ‏"‏ونحن له مسلمون‏"‏ حالية في محل نصب من فاعل ‏"‏نعبد‏"‏‏.‏

آ‏:‏134 ‏{‏تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ‏}‏

جملة ‏"‏قد خلت‏"‏ نعت لأمة، وجملة ‏"‏لها ما كسبت‏"‏ مستأنفة، وكانت صالحة لتكون صفة ثانية لـ ‏"‏أمة‏"‏، ولكنها مستأنفة؛ لأن جملة ‏"‏ما كسبتم‏"‏ خالية من الرابط الذي يربطها بالمنعوت، وجملة ‏"‏لا تسألون‏"‏ مستأنفة لا محل لها‏.‏

21

‏:‏135 ‏{‏وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قُلْ بَلْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ‏}‏

‏"‏تهتدوا‏"‏‏:‏ فعل مضارع مجزوم لأنه واقع في جواب شرط مقدر أي‏:‏ إن تكونوا تهتدوا‏.‏ ‏"‏ملة‏"‏‏:‏ مفعول به لفعل مضمر تقديره نتبع، ‏"‏حنيفا‏"‏ حال من ‏"‏إبراهيم‏"‏ وجاءت الحال من المضاف إليه؛ لأن المضاف بمنـزلة الجزء من المضاف إليه، وجملة ‏"‏وما كان ‏"‏ حال من الضمير في ‏"‏حنيفا‏"‏‏.‏

آ‏:‏136 ‏{‏وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ‏}‏

جملة ‏"‏لا نفرِّق‏"‏ حال من ‏"‏النبيون‏"‏ وجملة ‏"‏ونحن له مسلمون‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏لا نفرق‏"‏ في محل نصب‏.‏ والجار ‏"‏له‏"‏ متعلق بالخبر ‏"‏مسلمون‏"‏‏.‏

آ‏:‏137 ‏{‏فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ‏}‏

الفاء في ‏"‏فسيكفيكهم‏"‏ مستأنفة ‏.‏ وجملة ‏"‏وهو السميع‏"‏ مستأنفة لا محل لها‏.‏

آ‏:‏138 ‏{‏صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ صِبْغَةً وَنَحْنُ لَهُ عَابِدُونَ‏}‏

‏"‏صبغَةَ‏"‏‏:‏ مفعول مطلق لفعل محذوف أي‏:‏ صُبِغنا، والجملة الاستفهامية معترضة‏.‏ ‏"‏صبغةً‏"‏ تمييز، لأن الاسم المنصوب بعد أفعل التفضيل يقع تمييزا‏.‏ وجملة ‏"‏ونحن له عابدون‏"‏ معطوفة على الفعلية المقدرة ‏"‏صُبِغنا‏"‏‏.‏

آ‏:‏139 ‏{‏قُلْ أَتُحَاجُّونَنَا فِي اللَّهِ وَهُوَ رَبُّنَا وَرَبُّكُمْ وَلَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ‏}‏

جملة ‏"‏وهو ربنا‏"‏ حالية من الواو في ‏"‏أتحاجوننا‏"‏، وجملة ‏"‏ولنا أعمالنا‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏هو ربنا‏"‏ في محل نصب، وجملة ‏"‏ونحن له مخلصون‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏لكم أعمالكم‏"‏‏.‏

آ‏:‏140 ‏{‏قُلْ أَأَنْتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ كَتَمَ شَهَادَةً عِنْدَهُ مِنَ اللَّهِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ‏}‏

‏"‏أم‏"‏ عاطفة، والجلالة معطوفة على ‏"‏أنتم‏"‏ مرفوعة بالضمة‏.‏ وجملة ‏"‏ومن أظلم‏"‏ مستأنفة، والجار ‏"‏ممن‏"‏ متعلق بأظلم، والظرف ‏"‏عنده‏"‏ متعلق بنعت لشهادة، الجار ‏"‏من الله‏"‏ متعلق بالاستقرار الذي تعلق به ‏"‏عنده‏"‏، وجملة ‏"‏وما الله بغافل‏"‏ مستأنفة لا محل لها، والباء زائدة في خبر ‏"‏ما‏"‏‏
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى