الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل

الاميرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
snow white
snow white
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
الجوزاء
الحصان
عدد المساهمات : 4862
عدد النقاط : 9302
العمر : 33
البلد : اسكندرية
العمل/الترفيه : جامعى
المزاج : هادىء
https://elamerat.yoo7.com

حصرى عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى )

الجمعة 2 أبريل - 10:54


قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى !!!!!

عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى ) 9

قال تعالي: (وَدَخَلَ
الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا
رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ
فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِى مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِى مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِين
)[القصص: 15].


قصة قتل موسى عليه السلام للرجل يبدو لى والله اعلم ان لها علاقة بالعصى.

لو كان الوكز قد تم برجله لقال: فركله مثلا - ولو كان باليد لقال لضربه ولو كان قد دفعه بكل جسده لقال لصرعه. من استعمال كلمتى "فوكزه" و : "فقضى عليه"
يبدو لى ان قتل الرجل لم يكن مقصودا من موسى وانما اراد ان ينصر الذى من
قومه بان وكز عدوه وكزة خفيفة - فقضى عليه - ليتغير مسار حياته. "قضى
عليه" توحى بان موت الرجل لم يكن فى الحسبان وكأنه رد فعل اكبر من
المتوقع- وهذا ما ادى الى خروج مصر خائفا من مصر - اى انه لو نوى قتله وهو
نبى قوى الشخصية ونشأ فى قصر فرعون لما خاف وربما كان يمكن ان يدافع عن
نفسه وفعلته - لكن خوفه يدل على انه نفسه اصيب بالدهشة للحدث غير المتوقع
وما كان امامه الا ان يخرج سرا...


كلنا نعلم من تفاصيل القصة انه
بعد ان مات الرجل - عن غير قصد - خرج موسى من مصر وكان ما كان من بنات
مدين ولقائه بنبى الله شعيب وزواجه من بنته الى ان عاد ادراجه فكلمه ربه.
حينها ذكره ربه اول ما ذكره بالعصى - وحينها تذكر موسى قصة القتيل وابدى
تخوفه من قوم فرعون مما يوحى بان هذا القتل لم يكن مقصودا لذلك ظل فى
ذاكرته مصدر خوف وقلق له - ايضا ان فرعون ذكره بذلك وكأن ما حدث كان قتلا
غامضا غير متوقع من موسى وغير مقبول لدى آل فرعون.


هذه القرائن
دائما توحى الى بان القتيل كان ظالما يستحق القتل من غير علم موسى الذى
اراد فقط ان ينصر الذى من قومه - فتدخلت القدرة الالهية وتحولت المناصرة
البسيطة الى قتل غير مقصود لتغير مسار حياته وتخرجه من مصر ليقضى سنوات مع
نبى الله شعيب تعده للرسالة التى تنتظره.


اذا جمعناها معا يمكن ان
نفترض ان تلك الوكزة كانت اولى امارات النبوة - اى ان عصاه بدأت تتحرك
بامر ربها لتفعل اكثر مما يظنه ويقصده موسى. ربما ظل موسى يفكر فى هذا
السر طوال السنين نسبة لغرابة الحدث حتى يتأهل لقبول قدرات الله فى تحويل
العصى الى اداة قاتلة والى حية تسعى فى المستقبل. وبعدها اصبحت مفتاح
معجزاته التى فرقت البحر واخرجت الماء من الصخر --


قوله تعالى: " قال ألقها يا موسى ": لما أراد الله تعالى أن يدربه في تلقي النبوة وتكاليفها أمره بإلقاء العصا

عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى ) Set19bar

إن قصة سيدنا موسى عليه السلام مع فرعون نجد فيها أن العصا ذُكرت في ثلاث مراحل من هذه القصة:
1- عندما كان موسى سائراً بأهله ليلاً فأبصر ناراً وجاء ليستأنس بها فناداه الله أن يلقي عصاه.
2- عندما ذهب موسى إلى فرعون فطلب منه فرعون الدليل على صدق رسالته من الله تعالى فألقى موسى عصاه.
3- عندما اجتمع السَّحَرة وألقوا حبالهم وعصيّهم وسحروا أعين الناس، فألقى موسى عصاه.

هذه هي المواطن الثلاثة حيث يلقي فيها موسى العصا في قصته مع فرعون. ولكل موطن منها موقف ؟؟؟؟

الموقف الأول
في
الموقف الأول نجد عودة سيدنا موسى إلى مصر بعد أن خرج منها، وفي طريق
العودة ليلاً أبصر ناراً فأراد أن يقترب منها ليستأنس فناداه الله تعالى،
وأمره أن يلقي عصاه، فإذاها تتحول إلى حيّة حقيقية تهتز وتتحرك وتسعى،
فخاف منها، فأمره الله ألا يخاف وأن هذه المعجزة هي وسيلة لإثبات صدق
رسالته أمام فرعون.

ولو بحثنا عن الآيات التي تحدثت عن هذا الموقف، نجد
العديد من الآيات وفي آية واحدة منها ذكرت الحيّة، يقول تعالى: (وَمَا
تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى *قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا
وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآَرِبُ أُخْرَى * قَالَ
أَلْقِهَا يَا مُوسَى * فَأَلْقَاهَا فَإِذَا هِيَ حَيَّةٌ تَسْعَى *
قَالَ خُذْهَا وَلَا تَخَفْ سَنُعِيدُهَا سِيرَتَهَا الْأُولَى) [طه:
17-21].


الموقف الثاني
أما الموقف
فيتمثل بقدوم موسى عليه السلام إلى فرعون ومحاولة إقناعه بوجود الله
تعالى، وعندما طلب فرعون الدليل المادي على صدق موسى، ألقى عصاه فإذا بها
تتحول إلى ثعبان مبين. (وَقَالَ مُوسَى يَا
فِرْعَوْنُ إِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ * حَقِيقٌ عَلَى أَنْ
لَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ
مِنْ رَبِّكُمْ فَأَرْسِلْ مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ* قَالَ إِنْ كُنْتَ
جِئْتَ بِآَيَةٍ فَأْتِ بِهَا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ * فَأَلْقَى
عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ
*


لموقف الثالث
بعدما
جمع فرعون السحرة وألقوا الحبال والعصيّ وسحروا أعين الناس وخُيّل للناس
ولموسى أن هذه الحبال تتحرك وتهتز وتسعى، ألقى موسى عصاه فابتلعت كل
الحبال والعصي، وعندها أيقن السحرة أن ما جاء به موسى حق وليس بسحر،
فسجدوا لله أمام هذه المعجزة.(وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ) [الأعراف: 117].


عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى ) Set19bar

أريد ان نتعرف على فوائد العصا (( ولي مأرب أخرى ))

لم
يعدد سيدنا موسى عيله السلام لربه استخداماته للعصا .. تأدبا منه لحضرته
وأنه واثق بأن الله عالماً بكل شئ فهو أعلى أن يُذكر لحضرته ذلك


* قال تعالى"وما تلك بيمينك يا موسى قال هي عصاي أتوكؤ عليها وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى" ما المقصود بكلمة "مآرب أخرى"

* قوله تعالى: " ولي فيها مآرب أخرى " فالمقصود بالمآرب الأخرى في الآية الكريمة أي حوائج، وإحدها مأربة .

*
وقد تعرض قوم لتعداد منافع العصا فذكروا من ذلك أشياء منها قول بعض
العرب:(عصاي أركزها لصلاتي، وأعدها لعداتي، وأسوق بها دابتي، وأقوى بها
على سفري، وأعتمد بها في مشيتي ليتسع خطوي، وأثب النهر، وتؤمنني العثر،
وألقي عليها كسائي فتقيني الحر، وتدفيني من القر، وتدني إلي ما بعد مني..
أقرع بها الأبواب، وأقي بها عقور الكلاب، وتنوب عن الرمح في الطعان،
والسيف عند منازلة الأقران.)


* قوله تعالى: " أتوكأ عليها "
أي أتحامل عليها في المشي والوقوف، ومنه الاتكاء. " وأهش بها " " وأهش "
أي أخبط بها الورق، أي أضرب أغصان الشجر ليسقط ورقها، فيسهل على غنمي
تناوله فتأكله.


* قال الراجز: هش بالعصا على أغنامي من ناعم الأراك والبشام

*
تعرض قوم لتعديد منافع العصا منهم ابن عباس قال: إذا انتهيت إلى رأس بئر
فقصر الرشا وصلته بالعصا، وإذا أصابني حر الشمس غرزتها في الأرض وألقيت
عليها ما يظلني، وإذا خفت شيئاً من هوام الأرض قتلته بها، وإذا مشيت
ألقيتها على عاتقي وعلقت عليها القوس والكنانة والمخلاة، وأقاتل بها
السباع عن الغنم.


* روى عنه ميمون بن مهران قال: إمساك العصا سنة للأنبياء، وعلامة للمؤمن.

*
قال الحسن البصري: فيها ست خصال، سنة للأنبياء، وزينة الصلحاء، وسلاح على
الأعداء، وعون للضعفاء، وغم المنافقين، وزيادة في الطاعات.


* يقال: إذا كان مع المؤمن العصا يهرب منه الشيطان، ويخشع منه المنافق والفاجر، وتكون قبلته إذا صلى، وقوة إذا أعيا.

*
لقى الحجاج أعرابياً فقال: من أين أقبلت يا أعرابي؟ قال: من البادية. قال:
وما في يدك؟ قال: عصاي أركزها لصلاتي، وأعدها لعداتي، وأسوق بها دابتي،
وأقوى بها على سفري، وأعتمد بها في مشيتي لتتسع خطوتي، وأثب بها النهر،
وتؤمنني من العثر، وألقي عليها كسائي فيقيني الحر، ويدفئني من القر، وتدني
إلي ما بعد مني، وهي محمل سفرتي، وعلاقة إداوتي، أعصي بها عند الضراب،
وأقرع بها الأبواب، وأتقي بها عقور الكلاب، وتنوب عن الرمح في الطعان، وعن
السيف عند منازلة الأقران، ورثتها عن أبي، وأورثها بعدي ابني، وأهش بها
على غنمي، ولي فيها مآرب أخرى، كثيرة لا تحصى.


*
لها ندخل في مواضع من الشريعة: منها أنها تتخذ قبلة في الصحراء، وقد كان
للنبي عليه الصلاة والسلام عنزة تركز له فيصلي إليها، وكان إذا خرج يوم
العيد أمر بالحربة فتوضع بين يديه فيصلي إليها، وكان له محجن وهو عصا
معوجة الطرف يشير به إلى الحجر إذا لم يستطع أن يقبله، ثابت في الصحيح
أيضاً وفي الموطأ عن السائب بن يزيد أنه قال: أمر عمر بن الخطاب رضي الله
عنه أبي بن كعب وتميماً الداري أن يقوما للناس بإحدى عشرة ركعة، وكان
القارىء يقرأ بالمئين حتى كنا نعتمد على العصي من طول القيام، وما كنا
ننصرف إلا في بزوغ الفجر.


* في
الصحيحين : أنه عليه الصلاة والسلام كان له مخصرة. والإجماع منعقد على أن
الخطيب يخطب متوكئاً على سيف أو عصا، فالعصا مأخوذة من أصل كريم، ومعدن
شريف، ولا ينكرها إلا جاهل. وقد جمع الله لموسى في عصاه من البراهين
العظام، والآيات الجسام، ما آمن به السحرة المعاندون. واتخذها سليمان
لخطبته وموعظته وطول صلاته. وكان ابن مسعود صاحب عصا النبي صلى الله عليه
وسلم وعنزته، وكان يخطب بالقضيب - وكفى بذلك فضلاً على شرف حال العصا -
وعلى ذلك الخلفاء وكبراء الخطباء، وعادة العرب العرباء، الفصحاء اللسن
البلغاء أخذ المخصرة والعصا والاعتماد عليها عند الكلام، وفي المحافل
والخطب.


* قال بعضهم:قد كنت أمشي على رجلين معتمداً فصرت أمشي على أخرى من الخشب

*
قال مالك رحمه الله ورضي عنه: وقد كان الناس إذا جاءهم المطر خرجوا بالعصي
يتوكأون عليها، حتى لقد كان الشباب يحبسون عصيهم، وربما أخذ ربيعة العصا
من بعض من يجلس إليه حتى يقوم.


* من
منافع العصا ضرب الرجل نساؤه بها فيما يصلحهم، ويصلح حاله وحالهم معه.
ومنه قوله عليه السلام:" وأما أبو جهم فلا يضع عصاه عن عاتقه " في إحدى
الروايات. " وقد روي عنه عليه السلام أنه قال لرجل أوصاه: لا ترفع عصاك عن
أهلك أخفهم في الله " رواه عبادة بن الصامت، خرجه النسائي . ومن هذا
المعنى قوله صلى الله عليه وسلم: " علق سوطك حيث يراه أهلك " وقد تقدم هذا
في ((النساء)).


* من فوائدها أبضا
التنبيه على الانتقال من هذه الدار، كما قيل لبعض الزهاد: ما لك تمشي على
عصا ولست بكبير ولا مريض؟ قال: إني أعلم أني مسافر، وأنها دار قلعة، وأن
العصا من آلة السفر، فأخذه بعض الشعراء فقال:

حملت العصا لا الضعف أوجب حملها علي ولا أني تحنيت من كبر ولكنني ألزمت نفسي حملها لأعلمها أن المقيم على سفر

*
سأل الحجَّاج الثقفي أعرابيا:من أين أقبلت ؟ قال : من البادية .قال : وما
بيديك ؟ قال : عصا أركزها لصلاتي ، وأُعدُّها لعداتي ، وأسوق بها دابتي ،
وأقوى بها علي سفري ، وأعتمد عليها في مشيي ، ليتسًّع بها خطوي ، وأعبر
بها النهر فتؤمنني ، وألقى عليها كسـاء فيسترني من الحر ِّ ، ويقيني من
القرِّ ، وتدني ما بعد مني ، وهي محمل سُفرتي وعلاقة إداوتي ، ومِشجَب
ثيابي ، أعتمد بها عند الضراب وأقرع بها الأبواب ، وأتقي بها عقور الكلاب
، تنوب عن الرمح في الطعان ، وعن الحربة عند منازلة الأقران ، ورثتها عن
أبي ، وأورثها بعدي ابني ، وأهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى كثيرة لا
تحصى.


عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى ) Set19bar

ولا ننسى الشعراء الذين تغنوا بمأرب عصا موسى

ذكر
الجاحظ فوائد العصا، فمنها: سئل يونس عن قول الله عز وجل: {ولي فيها مآرب
أخرى} فقال: لست أعلم جميع مآرب موسى، ولكني أذكر جملة تدخل في باب الحاجة
إليها، ومن ذلك أنها تحمل للحية والعقرب والذئب والفحل الهائج. ويتوكأ
عليها الكبير والسقيم والخطيب والأعرج، فتنوب للأعرج عن ساق أخرى وللأعمى
عن قائده، وللشرطي والراعي.

وكان الحكم بن عبد أعرج أحدب هجاء خبيث الهجاء،

وكان الشعراء يقفون بأبواب الملوك فلا يؤذن لهم، وكان يكتب على عصاه حاجته ويبعث بها فلا تؤخر له حاجة، ف

قال يحيى بن نوفل:
عصا حَكَمٍ في الباب أول داخل
ونحن على الأبواب نُقصى ونُحجب
وكانت عصا موسى لفرعون آية
وهذي لعمر الله أدهى وأعجبُ
تطاع فلا تعصى ويحذر أمرها
ويرغب في المرضاة منها وتُرهب

فضحك الناس منها وشاعت بالكوفة وصارت ضُحكة. فاجتنب أن يكتب عليها.

وكثيراً ما تصرف الشعراء في ذكر عصا موسى عليه السلام على أغراضهم فمنها ما يحسن ومنها ما لا يحسن.

قال ابن سارة:
ولي عصا من طريق الذم أحمدها
بها أقدم في تأخيرها قدمي
كأنها وهي في كفي أهش بها
على ثمانين عاماً لا على غنمي
كأنني قوسُ رامٍ وهي لي وتر
أرمي عليها سهام الشيب والهرم

وقال
ابن رشيق: كنت أميل إلى قينة اسمها ليلى، فعشقها بعض خدام الحصون، وكان
يحسب خدمتها وكنسها منزله لا يثلم جاه متوليها، فنهيته عنها فلم ينته فقلت
فيه:

ظن أن الحصون ملك سليما
ن وليلى بجهله بلقيسا
وله في العصا مآرب أخرى
حاش لله أن تكون لموسى

وكذلك قال المتنبي في هجاء الإخشيدي بعد أن مدحه وبخل عليه بالعطاء:
لا تشتر العبد إلا والعصا معه
إن العبيد لأنجاس مناكيد

وهناك مقولة شائعة على ألسنة الناس مفادها: العصا لمن عصى.

قد أُلفت كتب باسم العصا

فقد استحوذ قديما على الأمير ( أسامة بن منقذ ) فألف كتابا بعنوان (العصا)

Barby
Barby
عدد المساهمات : 667
عدد النقاط : 1111

حصرى رد: عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى )

الأحد 4 أبريل - 9:18
فعلا قصة موسى من القصص القرأني الرائع جدا وانا عندي التلاميذ في المدرسة بيحبونى جدا أحكي ليهم قصة موسى والفرعون او قصة موسى بوجه عام أشكرك سنووايت انك نزلتيها علشان تفيدني شكرا لكي
عصا موسى عليه السلام (ولي مأرب أخرى ) 560769
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى