الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل

الاميرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
snow white
snow white
المـديـر العـــام
المـديـر العـــام
الجوزاء
الحصان
عدد المساهمات : 4862
عدد النقاط : 9302
العمر : 33
البلد : اسكندرية
العمل/الترفيه : جامعى
المزاج : هادىء
https://elamerat.yoo7.com

اعراب سورة البقرة من الاية 91الى الاية 100 Empty اعراب سورة البقرة من الاية 91الى الاية 100

الأربعاء 8 يوليو - 15:21
:‏91 ‏{‏وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنـزلَ اللَّهُ قَالُوا نُؤْمِنُ بِمَا أُنـزلَ عَلَيْنَا وَيَكْفُرُونَ بِمَا وَرَاءَهُ وَهُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا مَعَهُمْ قُلْ فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِيَاءَ اللَّهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ‏}‏


‏"‏إذا‏"‏ من بين أدوات الشرط تتعلق بجوابها، وجوابها في الآية ‏"‏قالوا‏"‏‏.‏ جملة ‏"‏ويكفرون‏"‏ حالية، ويجوز اقتران واو الحال بالمضارع المثبت‏.‏ الظرف ‏"‏وراءه‏"‏ متعلق بالصلة المقدرة استقر، وجملة ‏"‏وهو الحق‏"‏ حالية‏.‏ ‏"‏مصدقا‏"‏‏:‏ حال مؤكدة من ‏"‏الحق‏"‏، و ‏"‏ما‏"‏ مفعول به، واللام زائدة‏.‏ ‏"‏فلِم‏"‏‏:‏ الفاء واقعة في جواب شرط مقدر، والتقدير‏:‏ إن كنتم آمنتم فلِمَ تقتلون‏؟‏ وحذفت ألف ‏"‏ما‏"‏ الاستفهامية لأنها مجرورة‏.‏ وجملة ‏"‏إن كنتم مؤمنين‏"‏ مستأنفة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله‏.‏


آ‏:‏92 ‏{‏وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ‏}‏


الجار ‏"‏بالبينات‏"‏ متعلق بـ ‏"‏جاءكم‏"‏‏.‏ جملة ‏"‏ثم اتخذتم‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏لقد جاءكم‏"‏ لا محل لها‏.‏ جملة ‏"‏وأنتم ظالمون‏"‏ حالية في محل نصب من التاء في ‏"‏اتخذتم‏"‏‏.‏


آ‏:‏93 ‏{‏وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ خُذُوا مَا آتَيْنَاكُمْ بِقُوَّةٍ وَاسْمَعُوا قَالُوا سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ‏}‏


‏"‏إذ‏"‏ اسم ظرفي معطوف على ‏"‏إذ‏"‏ في الآية ‏(‏84‏)‏‏.‏ جملة ‏"‏خذوا‏"‏ مقول القول لقول محذوف أي‏:‏ وقلنا، في محل نصب‏.‏ الجار ‏"‏بقوة‏"‏ متعلق بحال مقدرة أي‏:‏ ملتبسين بقوة‏.‏ جملة ‏"‏قالوا‏"‏ مستأنفة، وجملة ‏"‏وأشربوا‏"‏ في محل نصب حال، ويجوز اقتران واو الحال بالماضي المثبت‏.‏ ‏"‏بئسما‏"‏‏:‏ فعل ماض جامد للذم، و ‏"‏ما‏"‏ اسم موصول فاعل‏.‏ وجملة ‏"‏إن كنتم مؤمنين‏"‏ مستأنفة، والمخصوص بالذم محذوف تقديره‏:‏ عبادة العجل


15


آ‏:‏94 ‏{‏قُلْ إِنْ كَانَتْ لَكُمُ الدَّارُ الآخِرَةُ عِنْدَ اللَّهِ خَالِصَةً مِنْ دُونِ النَّاسِ فَتَمَنَّوُا الْمَوْتَ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ‏}‏


‏"‏عند‏"‏‏:‏ ظرف مكان منصوب متعلق بالاستقرار الذي تعلق به خبر ‏"‏كانت‏"‏‏.‏ ‏"‏خالصة‏"‏‏:‏ حال من ‏"‏الدار‏"‏ منصوبة‏.‏ الجار ‏"‏من دون‏"‏ متعلق بـ ‏"‏خالصة‏"‏‏.‏ قوله ‏"‏فتمنوا‏"‏‏:‏ الفاء واقعة في جواب الشرط، والفعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بواو الجماعة، والواو فاعل‏.‏ وجملة ‏"‏إن كنتم صادقين‏"‏ مستأنفة لا محل لها، وجواب الشرط محذوف دل عليه ما قبله‏.‏


آ‏:‏95 ‏{‏وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ‏}‏


جملة ‏"‏والله عليم بالظالمين‏"‏ مستأنفة‏.‏


آ‏:‏96 ‏{‏وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ‏}‏


جملة ‏"‏ولتجدنهم‏"‏ واقعة في جواب قسم مقدر، وجملة ‏"‏أقسم‏"‏ المقدرة معطوفة على جملة ‏"‏ولن يتمنوه‏"‏‏.‏ ‏"‏أحرص‏"‏‏:‏ مفعول به ثان، وقد أضيف أفعل التفضيل إلى معرفة فجاء مفردًا على أحد الجائزين فلم يطابق ما قبله، والجار ‏"‏على حياة‏"‏ متعلق بـ ‏"‏أحرص‏"‏‏.‏ والجار ‏"‏من الذين‏"‏ متعلق بـ ‏"‏أحرص‏"‏ مقدرا، وهو داخل تحت أفعل التفضيل، وحذف من الثاني لدلالة الأول عليه أي‏:‏ وأحرص من الذين أشركوا‏.‏ ‏"‏لو يعمر‏"‏‏:‏ ‏"‏لو‏"‏ مصدرية، والمصدر المؤول مفعول ‏"‏يود‏"‏ أي‏:‏ تعميره‏.‏ ‏"‏ألف‏"‏‏:‏ ظرف زمان متعلق بـ ‏"‏يعمر‏"‏‏.‏ الواو في ‏"‏وما‏"‏ حالية، والجملة حالية، و ‏"‏ما‏"‏ تعمل عمل ليس، والضمير ‏"‏هو‏"‏ العائد على ‏"‏أحد‏"‏ السابق اسمها، والباء في ‏"‏بمزحزحه‏"‏ زائدة، و ‏"‏مزحزحه‏"‏ الخبر‏.‏ والجار ‏"‏من العذاب‏"‏ متعلق بـ ‏"‏مزحزحه‏"‏، والمصدر ‏"‏أن يعمر‏"‏ فاعل ‏"‏بمزحزحه‏"‏ والتقدير‏:‏ وما أحدهم مزحزحه تعميره‏.‏


آ‏:‏97 ‏{‏قُلْ مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نـزلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللَّهِ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ‏}‏


‏"‏من‏"‏ شرطية مبتدأ، وجملة ‏"‏كان‏"‏ خبر المبتدأ، وجواب الشرط محذوف أي‏:‏ فلا وجه لعداوته، ولا يجوز أن يكون الجواب ‏"‏فإنه نـزله‏"‏؛ لأن جملة الجزاء لا تشتمل على ضمير اسم الشرط‏.‏ والجار ‏"‏لجبريل‏"‏ متعلق بـ ‏"‏عدو‏"‏‏.‏ وجملة ‏"‏فإنه نـزله‏"‏ مستأنفة‏.‏ الجار ‏"‏بإذن الله‏"‏ متعلق بحال من فاعل ‏"‏نـزله‏"‏‏.‏ واللام في ‏"‏لما‏"‏ زائدة مقوية لتعدية ‏"‏مصدِّقا‏"‏ لمعموله و ‏"‏ما‏"‏ اسم موصول مفعول به‏.‏


آ‏:‏98 ‏{‏مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ‏}‏


جملة ‏"‏كان‏"‏ في محل رفع خبر ‏"‏مَن‏"‏‏.‏ وجملة ‏"‏فإن الله عدو‏"‏ جواب الشرط، والرابط بين الشرط والجواب هو العموم في ‏"‏الكافرين‏"‏، والأول مندرج تحته‏.‏ الجار ‏"‏للكافرين‏"‏ متعلق بعدو‏.‏


آ‏:‏99 ‏{‏وَلَقَدْ أَنـزلْنَا إِلَيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلا الْفَاسِقُونَ‏}‏


جملة ‏"‏وما يكفر بها‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏أنـزلنا‏"‏ لا محل لها‏.‏ و ‏"‏الفاسقون‏"‏ فاعل ‏"‏يكفر‏"‏، والاستثناء مفرغ‏.‏


آ‏:‏100 ‏{‏أَوَكُلَّمَا عَاهَدُوا عَهْدًا نَبَذَهُ فَرِيقٌ مِنْهُمْ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لا يُؤْمِنُونَ‏}‏


‏"‏الهمزة‏"‏ للاستفهام، والواو للعطف قُدِّمت عليها الهمزة لأن لها الصدارة، و ‏"‏كل‏"‏ منصوب على الظرفية متعلق بـ ‏"‏نبذ‏"‏، و ‏"‏ما‏"‏ مصدرية زمانية، والمصدر المؤول مضاف إليه، والتقدير‏:‏ نبذه فريقٌ كلَّ وقت معاهدة‏.‏ ‏"‏عهدا‏"‏‏:‏ نائب مفعول مطلق، وهو اسم مصدر والمصدر معاهدة‏.‏ جملة ‏"‏نبذه فريق‏"‏ معطوفة على جملة ‏"‏أنـزلنا‏"‏ السابقة لا محل لها‏.‏
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى