الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الاميرات
اهلا وسهلا بك فى منتدى الاميرات اذا لم تكن مسجل فيسعدنا دخولك معنا التسجيل

الاميرات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اذهب الى الأسفل
avatar
دودي وشيكو
الجوزاء
الحصان
عدد المساهمات : 39
عدد النقاط : 113
العمر : 33
البلد : الاسكندرية
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : كويسة

صور سوء تغذية Empty صور سوء تغذية

الجمعة 19 مارس - 16:41
صور سوء تغذية 57800321np0



صور سوء تغذية 9g6jl



صور سوء تغذية 01234778019







صور سوء تغذية 900533






صور سوء تغذية 516542

معظم البريطانيين يعانون سوء التغذية


صور سوء تغذية 516542


لندن: أفاد خبراء تغذية بريطانيون بأن معظم البريطانيين أوزانهم زائدة وأن أكثر من مليوني شخص على الأقل مصابون بسوء التغذية.وطبقا
لما ذكره موقع CNN، أوضح الخبراء أن الحمية البريطانية فقيرة في قيمتها
الغذائية، إذ يغلب عليها الدهون والملح والسعرات، الأمر الذي يعني أنه
توجد مشكلة سوء التغذية بالرغم من وفرة الطعام.ويقول الدكتور
مارينوس اليا بروفيسور التغذية السريرية في جامعة ساوثامبتون "إن الناس
ربما يأكلون طعاماً كثيراً، لكنهم قد لا يتناولون القدر الكافي من الفواكه
والخضراوات".أما الدكتور ألاستير ماكينلي المتخصص في أمراض الجهاز
الهضمي ورئيس مجموعة العمل البريطانية الخاصة بسوء التغذية فيشير إلى أن
هناك سوء فهم شائع وهو أنه إذا كنت بدينا فلا يمكنك أن تكون مصاباً بسوء
التغذية.ويعتقد كثير من خبراء التغذية أن عدد البريطانيين المصابين
بسوء تغذية يصل إلى أربعة ملايين شخص، أي ستة في المئة من السكان وهذا
الرقم يزيد بضعفين عن الرقم الذي تقدره الحكومة.


صور سوء تغذية Caricature-p32-elkhabar_copy95





تفاقم مشكلة سوء التغذية بمصر

الثلاثاء23 من ذو القعدة1430هـ 10-11-2009م الساعة 03:00 م مكة المكرمة 12:00 م جرينتش
صور سوء تغذية 77370_hanein.info
مفكرة الإسلام: أفاد تقرير صادر عن وزارة الصحة المصرية وبرنامج الأمم
المتحدة الإنمائي أن مصر لا زالت تعاني آفة الجوع بالرغم من وجود العديد
من المؤشرات الاقتصادية الإيجابية فيها، مشيرًا إلى أن ثلث أطفالها يعانون
من سوء التغذية.

وكان المسح الديمغرافي الصحي لعام 2008، الذي تم نشره في مارس الماضي، قد
سجل ارتفاعا بنسبة 6 في المائة في ظاهرة سوء التغذية الحاد الذي يتسبب في
إصابة الأطفال دون سن الخامسة بالتقزم. مما سيرفع نسبة الأطفال الذين
يعانون من ظاهرة التقزم إلى 29 في المائة مقارنة بـ23 في المائة في عام
2000.

وقد اعتمد المسح على بيانات تم تجميعها خلال عامي 2007/2008 الذي شهد
ارتفاع إجمالي الناتج المحلي بنسبة 7.2 في المائة، وهو ما يدل على أن عموم
المصريين لم يستفيدوا من هذا النمو الكبير.

ومن المتوقع ألا يتجاوز إجمالي الناتج المحلي خلال عام 2008/2009 نسبة 4.7 في المائة.

وفي هذا السياق، أفادت هالة أبو خطوة، مسئولة الاتصال بمنظمة الأمم
المتحدة لرعاية الطفولة (اليونيسف) أنه "في ظل الأزمة الحالية والركود
الاقتصادي وتزايد انتشار أنفلونزا الطيور والخنازير لا يتم التعامل مع
مشكل التغذية بشكل ملائم"، حسب شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين).

إعدام الطيور

ولا تزال برامج الدعم الغذائي التي تشرف عليها الحكومة قائمة ويستفيد منها
الكثير. حيث يتم، مثلاً، توزيع لُوَح التمر المدعَّم في المدارس الأكثر
عرضة للخطر منذ عام 1963 كما تتم إضافة الحديد وحمض الفوليك وفيتامين
"ألف" و"دال" إلى الدقيق والزيت المدعومين من الدولة والمستعملين في صنع
الخبز.

غير أن بعض سياسات الحكومة ألحقت أضرارا كبيرة بالنظام الغذائي للفقراء،
حيث ترى اليونيسف وبرنامج الغذاء العالمي أن ارتفاع ظاهرة سوء التغذية لدى
الأطفال يعود بشكل جزئي لقرار الحكومة إعدام الملايين من رؤوس الدجاج عام
2007.

وفي هذا السياق، أشارت أبو خطوة من اليونيسف، اعتمادًا على الدراسة
الصادرة عن منظمة الأغذية والزراعة عام 2007 تحت عنوان "تقييم تأثر سبل
العيش في مصر."

وأوضحت أن "إعدام الطيور أثر بشكل كبير في استهلاك الأسر للدواجن والبيض.
وتجلى الأثر السلبي الأكبر على الأطفال الصغار. كما أدى الإعدام أيضًا إلى
تقليص موارد بعض الأسر التي كانت تعتمد في دخلها وضمان سبل عيشها على
مبيعاتها من الطيور."

من جهته، عزا جيان بييترو بوردينيون، مدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في
مصر، تزايد نسبة سوء التغذية بين الأطفال إلى "سلسة الصدمات المتتالية
التي أضرت بالفقراء، خصوصًا الأشد فقرًا منهم.

وقد بدأ هذا بانتشار أنفلونزا الطيور وما نتج عنها من إعدام للدواجن أدى
إلى تقليص الاستهلاك اليومي من البروتين والأزمة المالية والغذائية التي
تلت ذلك".

الإصلاحات الاقتصادية

ولم تفد بالضرورة أفقر فقراء المجتمع. حيث "إيرين" على تقرير صادر في
يوليو عن الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة في مصر، جاء فيه أن 66
بالمائة من الثروة المنتَجَة في مصر مرتبطة بقطاع معين بحيث لا يستفيد
منها سوى الأشخاص العاملين في هذا القطاع بشكل مباشر وليس الاقتصاد العام
ككل.

كما أشارت أبو خطوة إلى أن "خطر الفقر الحاد ارتفع خلال الفترة بين 2005
و2008 بنسبة تقارب 20 في المائة. وتنتشر أعلى مستويات الفقر في صعيد مصر
[بالجنوب] حيث يعيش 70 في المائة من الفقراء بمصر". وأشارت إلى أن نسبة
سكان الصعيد بشكل عام تصل إلى 17 في المائة من مجموع سكان البلاد البالغ
عددهم 82 مليون نسمة.

من جهته، أشار بوردينيون من برنامج الأغذية العالمي إلى أن مصر لا تحظى
بفرص الحصول على المساعدات الغذائية الدولية لأنها لا تأتي ضمن قائمة
"الدول الأقل نموًا."

ووفقًا لتقرير التنمية البشرية لعام 2009 الصادر عن برنامج الأمم المتحدة
الإنمائي، فإن 23 في المائة من مجموع السكان بمصر يعيشون تحت خط الفقر.
وقد تجلى ذلك بوضوح في ثورات الغذاء التي شهدتها البلاد عام 2008.
الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى